التخطي إلى المحتوى
محتويات
الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده

أن المؤمن كلما كان عظيم الأيمان بالله يعمل صالحا يعظم شوقه إلى ربه سبحانه تبارك وتعالى لكنه خوفا من مكر الله لا يتمنى الموت لأنه لا يدري0 قال الله تعالى(والذين آمنوا مشفقون منها)وقد دل القرآن على أن المؤمن له حالتين:
الأولى /يخاف ان لا يقبل الله عمله0 قال الله جلا ذكره(والذين يؤتون ما أتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون)0
والأمر الآخر /يخافون من الضلالة بعد الهدى قال الله عنهم (ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب)

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *