التخطي إلى المحتوى
محتويات

ولأنَ العُمر مَرة ؛ سأرتِدي التَبلدُ وأبتِسم للحَماقاتّ ..!

كَيف يرى الحَياة بعينيّه ؟! أَسوادٌ يغزُوهَا آم سحائِب آمل ستهطُل عليه فرحاً ..!

“: ‏الإشتيَاق مَدينة رمادِية شوارعها متعرّجة ..!

‏في جوٌفي مدينة .. تتلهف لرؤيِتك

“: ‏انا لآزلت احبك ،، واتمنى لك السعاده والراحه بعد رحيلك ،، ف أنآ احببتك من أجلك ،، ليس من أجلي ..!

أنا لا أحبك ﻛﺜﻴﺮاً ، أنا أحبك ﺩﺍئماً – فالكثييير قد ينتهي يوماً *

مُرغَمين أحيانًا .. عَلى أن نَتخطىّ عقباتٍ مُؤلمة !

صَنعت مِنك رجُل وصَنعت من أختِك إمرأة وها أنا في دار العَجزة ألاعِب الدُمى بَدلًا من أولادِكم لأشبِع آخِر أحّلامي ..!

أسرحُ كثيراً واكتبُ كثيراً وحينَ يسألونِي منَ هو أُجِيبُ مجردُ خيالات ويمضون مُصَدِقين وأبقى أحِبكَ ..!

كُلُنا في الحَقيقة أطّفالْ ..!

أبوابُ الحُب مفتُوحة لكِنْ يصّعُب الخُروجُ مِنها !

آجَمل مَ يَنتهِي بِه الحب ، يد ناعمّة وَ يدٌ ثالِثة .

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *