التخطي إلى المحتوى
محتويات

“صوتكِ” مجردَ معزوفههِ عجـز آهل الفنِ آن يصنعوإ مثلـههِ

– – = – – = – –

أنِ تمتلككَ قلـبَ يحححنِ لأشخاصَ لا يستحقوِن فـ/بداخلككَ قلبَ رقيقِ

يستحقَ التقديرِ بالفعلُ *

– – = – – = – –

‏ياآجنوني . . ! !


قرب مني لو . . ثواني


اشتهييتك ھ الصبآح . . ! !


ودي أحضنگ بِضلوعي . .


و أتنفس گل أإشيآآئي . !


•| م ع آ گ |•

– – = – – = – –

مرآآت آعزم وآحلف


أني آخليه / ومرآآت


آنسى حلفي اللى حلفته … !!

– – = – – = – –

( آخـر مواعيدنـا ) .. قفّـى ولا جـابـك !


يا .. شبتـي , ولا طبتـي !


حبيبتي .. كم صبـاحٍ كـان ..


الحيـن يبـدأ , ويبـدأ ( ضيقـي و كبتـي )


وأغرب شيء , فـ.. غيابـك


( كَثْروا على عيوني .. أشباهك , بعد غبتي ! )

– – = – – = – –

حتّى الوفَا يمّه بدوا يدفنُونَه ,


.. وباقِيْ الفَرح يمّه .. بدَا بِ التّلآشِي ,


شفتِيْ الأمَل يمّه ..؟ غريبَة عيُونه !


.. كنّه .. بِ يحكِي : ***** *!

– – = – – = – –

جايه .. اشتكي وافضفض له ..


“واثاريني”جبت لعمري الضيقه !

– – = – – = – –

مو غريبه عندي .. لو مني زعلت !


صآر لكـ .. آيآمـ في دنياك ..


و عني :: مآ سآلت ..!

– – = – – = – –

دآمگ كذآ ….


” مقفي “و لآ اْشوف لگ شوقْ ؟


و انآ عَلۓ قربگ ، !!


”عيبّ“ اْتبعِگ .. و لَو گنتِ محرُوق ..


حتىَ لوُ بعَد هجرْگ تِحسّفتَ ..


اْنآ عرفتگ ذ وُ ق ….


و بـ أبعَد و آنآ .. « ذ وُ ق


و ما أنگر اْنگ :


آنسّت قلِبيَ و شرّفْت

– – = – – = – –

تدري وش / معِنى الِعذِاب 


اُنگ


تشتاق لشخص ..


طاإح { مَـٍےـَِنْ عينگ }

– – = – – = – –

يآخي والله بَ ” مآي ” عَيني مِشتّريك ,


ذآ .. إذا بآقي بّعد .. بِ العين / مآي

– – = – – = – –

يا ليتها فِي < يدي > .. و أغِير ظِروفك !


أو ليتني ماعرفت الحب .. بالمِره


آلعام .. فٍي كِل لحضه .. أقدر / أشوفك #


و آليوم .. ما أقدر .. أشوفك ؟!

– – = – – = – –

وينه إللي !!


لآ بغيت أنطـق


ضمنـي „ وقــآل :


حـآس فيـك

‏?‏?‏?‏?‏??‏?‏?أنا ( أحبك ) .مسجات جوال عجز وهجر  2019 ،اجدد رسائل جوال دموع . . ومو لآزم تصدقني


أنا بدونك : حزين ومآني طآيقني


. . . . . . . . . .أنثر بقآيآ حطآمي ../ وأجمع عتآبك

قلبي وهو قلبي : إمعيي يرآفقني !


. . . . . . . . . .شوفه : ذبحه الحنيين إيطقطق أبوآبك••«

مخنوق من غيبتك لو فيك : تلحقني ؟


. . . . . . . . . .يمكن أموت ويكون الموت بسبآبك !

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *